زار رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط دولة الفاتيكان، والتقى البابا فرنسيس.
ثم عقد إجتماعا مع رئيس الوزراء الكاردينال بيترو بارولين ووزير الخارجية بول ريتشارد غالاغر ومسؤول دائرة الشرق الأوسط المونسنيور باول يونت ستريجاك، ورافق جنبلاط في زيارته نجله تيمور وعضوي اللقاء الديمقراطي النائبين غازي العريضي وهنري حلو.
وأكد جنبلاط خلال مباحثاته، بحسب بيان وزعته مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي، “أهمية التعددية والتنوع والشراكة الوطنية في لبنان”.
كما تناول البحث “الأوضاع في لبنان والمنطقة”، حيث أكد مسؤولو الفاتيكان كذلك حرصهم على “العيش المشترك والوحدة الوطنية اللبنانية”.
وثمن جنبلاط “المواقف المهمة التي يعلنها البابا فرنسيس في المجالات الإنسانية المختلفة، وكان إتفاق على إستمرار التشاور والتواصل”.