رأى عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم في بيان، أن “اللغط الذي لف تأجيل زيارة رئيس الحكومة للعراق، يحتاج إلى تبيان ما حصل، لأن أهميتها تكمن في الإسراع في الحصول على المحروقات قبل الوصول إلى العتمة أو العودة إلى سرقة ما تبقى من أموال المودعين، عبر بدعة السلفات”.
وسأل: “هل تصل الكيدية في هذا الزمن الصعب إلى الإمعان بالضرر للبنان واللبنانيين، وحرمانهم المساعدة النفطية من العراق؟ هذا ما يجب توضيحه سريعا، وليتحمل المسؤولون فعلتهم إذا ثبت ذلك”.