لفت مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي فراس الأبيض إلى أن عدد مرضى كورونا المقيمين في طوارئ مستشفى رفيق الحريري الجامعي انخفض مؤخرًا.
وأشار بتغريدة عبر حسابه على تويتر بالقول:
“أخبار سارة: انخفض عدد مرضى كورونا المقيمين في طوارئ مستشفى رفيق الحريري الجامعي مؤخرًا، على الرغم من أن العدد لا يزال أعلى من ١٠، جميعهم تقريبًا في حالة حرجة. هذا قد يعكس الانخفاض في الحالات في بيروت وجبل لبنان، أو أن المزيد من المرضى يتلقون العلاج في المنزل.
وأشار: “ومع ذلك، كان المزيد من الحالات الحرجة في الآونة الأخيرة هي لمرضى من الفئات العمرية الأصغر. السبب الرئيسي لحالتهم المتقدمة هو الحضور المتأخر الى المستشفى. هذا هو أحد مخاطر العلاج في المنزل، خاصةً بدون إشراف كافٍ. لا شك ان الكورونا مرض غدار”.
وتابع أبيض:” مع توجه لبنان لفتح القطاع التجاري ولاحقا المدارس، فإن خطر الموجة الرابعة سيكون محتملا. تعد الأرقام المرتفعة لحالات الكورونا في الأيام القليلة الماضية علامة مقلقة. لهذا السبب، قد يكون الانخفاض في عدد الحالات في الطوارئ فجر كاذب. يجب أن نبقى مستعدين”.
٣/١ أخبار سارة: انخفض عدد مرضى كورونا المقيمين في طوارئ مستشفى رفيق الحريري الجامعي مؤخرًا، على الرغم من أن العدد لا يزال أعلى من ١٠، جميعهم تقريبًا في حالة حرجة. هذا قد يعكس الانخفاض في الحالات في بيروت وجبل لبنان، أو أن المزيد من المرضى يتلقون العلاج في المنزل.
— Firass Abiad (@firassabiad) February 26, 2021
٣/٣ مع توجه لبنان لفتح القطاع التجاري ولاحقا المدارس، فإن خطر الموجة الرابعة سيكون محتملا. تعد الأرقام المرتفعة لحالات الكورونا في الأيام القليلة الماضية علامة مقلقة. لهذا السبب، قد يكون الانخفاض في عدد الحالات في الطوارئ فجر كاذب. يجب أن نبقى مستعدين.
— Firass Abiad (@firassabiad) February 26, 2021