الأحد , 29 ديسمبر 2024

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 10/2/2021

* مقدمة نشرة اخبار ” تلفزيون لبنان ”

 

ست وستون حالة وفاة و3157 اصابة جديدة بفيروس كورونا هي حصيلة اليوم ولبنان ينتظر وصول اللقاحات المضادة لكورونا لتحصين المناعة ضد الوباء!

 

انتظار يضاف الى انتظارات اللبنانيين التي تحولت إلى عادة قاتلة في ظل جائحات تبدأ مع كورونا ولا تقف عند الفقر والفوضى والانهيار المالي والاقتصادي الذي شهد اليوم صرخات عدة أطلقها التجار من جهة وأهالي الطلاب من جهة ثانية.

 

وعشية وصول لقاحات فايزر ظلت أجواء مقاومة كورونا مقلقة وفق تعبير رئيس مستشفى الحريري فراس أبيض نتيجة تردد غالبية اللبنانيين أو تمنعهم عن تناول اللقاح.

 

وفيما عملية التأليف الحكومي تراوح مكانها واللبنانيون يتخبطون بازماتهم الاقتصادية والمعيشية الأنظار الى جولة الرئيس المكلف الخارجية علها تأتي بلقاح عربي- فرنسي يسهل عملية التأليف غداة إشارات إيجابية سجلت في هذا السياق وترقب لما سيحمله لقاؤه المتوقع هذا المساء مع الرئيس ماكرون الذي سيزخم مسعاه عربيا لاسيما باتجاه السعودية عل محادثاته تأتي بخواتيم سعيدة تؤدي الى ولادة الحكومة

 

الحريري المتكتم على نتائج محادثاته يعلن موقفه من التطورات الحكومية وحصيلة جولته الخارجية في اطلالته المتلفزة في 14 شباط ذكرى اغتيال الحريري وذلك بعدما تم الغاء الاحتفال المركزي الذي كان مقررا في بيروت بسبب جائحة كورونا

 

وهو كان اتصل من باريس برئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط وعرض معه مختلف مستجدات الملف الحكومي ومجمل الأوضاع العامة وكانت مقاربة مشتركة للتطورات الراهنة.

 

================================

 

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “أم تي في”

 

الحراك السياسي والديبلوماسي كثير.. لكن لا نتيجة عملية على الأرض حتى الآن على الأقل.

 

فالمسؤول القطري الذي زار لبنان أمس لم يحقق خرقا يذكر، هو استطلع الوضع بأسلوب ديبلوماسي، وأبدى استعدادا لطرح مبادرة ما، من دون أن يحدد موعد طرحها وآليتها وهدفها ومضمونها.

 

ووفق أوساط ديبلوماسية مطلعة فإن نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري فوجىء بحجم التعقيدات اللبنانية المتراكمة، ورأى أنه صار من الصعب حل الأزمة اللبنانية إلا بجهد عربي – دولي مشترك. توازيا، رئيس الحكومة المكلف يواصل زيارته إلى باريس وسيلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مائدة العشاء بعد قليل .

 

ووفق المعلومات فإن فرنسا مرتاحة إلى التعاطي مع الرئيس الحريري في ملف تشكيل الحكومة، لكنها في الوقت عينه لا تريد أن تثير حساسية الطرف الآخر، أي فريق الرئيس عون والتيار الوطني الحر. وهذا طبيعي. ففرنسا رغم الإنتكاسات التي اصيبت بها مبادرتها لا تزال مصرة عليها، لذا تتصرف مع الأطراف اللبنانيين من موقع الحكم وتحرص على أن تبقى على مسافة واحدة من الجميع، علها تصل إلى تحقيق تقدم في الملف الحكومي.

 

في الأثناء لفت الإتصال الذي تلقاه رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط من الحريري. أهمية الإتصال أنه جرى بين رئيس حكومة مكلف وبين رئيس حزب ، فهل يشكل الأمر مقدمة لا بد منها لحصول اتصال بين الحريري ورئيس التيار الوطني الحر في مرحلة لاحقة؟ عربيا، مسبار الأمل الإماراتي الذي وصل إلى مدار المريخ لا يزال في دائرة الضوء والإهتمام، وهو أيقظ لبنانيا ذكريات حلوة وموجعة في آن.

 

ففي ستينات القرن الماضي كان لبنان الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي أطلقت صواريخ نحو الفضاء بلغ عددها أربعة. ألا يؤكد الأمر أننا نسير نحو الهاوية بسرعة صاروخية ، وأن لا أمل بأن يصبح عندنا مسبار أمل جديد طالما أننا محكومون من منظومة تكره التقدم والأمل ولا تحب إلا الفساد والفشل؟/

 

========================

 

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون” nbn ”

 

هناك من نجح في الوصول إلى كوكب المريخ وفي كوكب لبنان الذي يدور حول نفسه لم يتم التوصل لمرسوم التشكيل.

 

من خارج غلاف المراوحة التي حكمت المشهد شكل إطلاق مسبار الأمل الحكومي خرقا من خلال مبادرة الرئيس نبيه بري الإنقاذية التي تشكل بآلياتها ومندرجاتها المخرج العملي لتبصر الحكومة العتيدة النور.

 

وإلى أنوار الإهتمام الخارجي يبدو أن هناك إهتماما عربيا ودوليا وتحديدا من قبل الأليزيه بمساعدة لبنان للخروج من أزماته إلا أن الكل يتحدث بلسان ضرورة أن يساعد اللبنانيون أنفسهم عبر الإنفتاح على الحلول لإنقاذ وطنهم لكي يتمكن الآخرون من مساعدة لبنان “وما حك جلدك مثل ضفرك”.

 

على خط متصل وبعدما ثبت بالوجه الشرعي وجود الرئيس المكلف سعد الحريري في العاصمة الفرنسية حيث يتابع إتصالاته من هناك علمت الـ NBN أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يلتقي الليلة بالرئيس الحريري قبيل وصول موفد الأليزيه إلى بيروت ما يعني أن الأيام المقبلة ستشهد إتصالات إرتدادية على مقياس التشكيل في حال صفت النوايا داخليا.

 

على أية حال فإن الحريري سيطل على اللبنانيين بكلمة متلفزة لمناسبة ذكرى إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه في 14 شباط الجاري بعدما أعلن تيار المستقبل إلغاء الاحتفال المركزي الجامع في ظل ما تعيشه البلاد من ظروف استثنائية جراء جائحة كورونا.

 

 

===================

 

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “او تي في”

 

الميثاق والدستور والمعايير الواحدة ثلاثية وطنية لا بديل لها كمدخل إلى تشكيل أي حكومة في لبنان، فكيف إذا كانت حكومة ستتولى السلطة التنفيذية في البلاد في مرحلة قد تكون الأدق في تاريخه الحديث…؟

 

فالميثاق هو العقد السياسي الذي يجمع اللبنانيين. كان شفهيا في مرحلة الاستقلال، وصار مكتوبا بعد الطائف، حيث لا شرعية لأي سلطة تناقض ميثاق العيش المشترك.

 

أما الدستور، فهو النص القانوني الأسمى الذي يرعى العلاقة السياسية بين اللبنانيين، أفرادا ومكونات. والدستور واضح جدا في موضوع الحكومة، حيث تنص المادة الثالثة والخمسين على أن رئيس الجمهورية يصدر مرسوم التشكيل بالاتفاق مع رئيس الحكومة، وهذا الاتفاق لا يمكن أن يتناقض مع نص المادة الخامسة والتسعين التي تشدد على تمثيل الطوائف بصورة عادلة في تشكيل الوزارة.

 

تبقى المعايير الواحدة، سواء في تمثيل الطوائف والمذاهب، أو في التعامل مع القوى السياسية، ولاسيما الكتل النيابية، إذ لا يمكن طلب الأسماء أو استلامها من جهة أو أكثر، واستهداف جهة أخرى برفض حتى التواصل معها، على رغم حجمها التمثيلي الكبير.

 

أما بالنسبة إلى المشاورات الخارجية، فلا بد أن تصب في المحصلة في المسار المؤسساتي اللبناني، الذي يصل في نهاية المطاف إلى مكتب رئيس الجمهورية، الذي يبدي رأيه بالتشكيلة، شكلا ومضمونا، وبكل الأسماء، فإما أن يقتنع يوقع، أو لا يقتنع فلا يوقع، ما يوجب حكما إعادة النظر، والبحث عن صيغة أفضل.

 

هذا في المبدأ. أما في الواقع، فالأنظار نحو باريس، علها تقنع رئيس الحكومة المكلف بالمبادرة إلى الحل، فالبلاد في أمس الحاجة إلى حكومة، والناس في أمس الحاجة إلى الخروج من الأزمة الاقتصادية والمالية وتداعياتها، بعدما باتوا على يقين بأن مسار تطويق الفيروس القاتل ينطلق الأحد المقبل، مع انطلاق حملة التلقيح الوطنية، التي يطلب من المواطنات والمواطنين تكرارا عدم الانسياق في شأنها إلا خلف العلم والطب، مع حقهم المطلق في الاطلاع على سائر الآراء.

 

===========================

 

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “ال بي سي”

 

لا شيء جديدا يسجل في موضوع تأليف الحكومة، وكل السيناريوهات التي تطرح وتسحب بعد ساعات، لا تتعدى محاولات رمي كرة مسؤولية تعطيل التأليف من كل طرف على الاخر.

 

بورصة السيناريوهات تتنقل، والطروحات تسقط تباعا.

 

فسيناريو “الوزير الملك”، اي وزير الداخلية او العدل، وكيفية التفاهم على اسمه بين الرئيسين عون والحريري سقط.

ليتصدر الساعات الاخيرة سيناريوهان آيلان بدورهما للسقوط.

 

اولهما الحديث عن توسعة الحكومة لتصبح عشرينية، مقابل تخلي رئيس الجمهورية عن ما اصطلح الفريق المناوئ له بتسميته الثلث المعطل.

 

والعائق امام هذا السيناريو ان لا تواصل اصلا بين عون والحريري، الذي سبق ووضع نقطة على آخر سطر حكومة الثمانية عشرة وزيرا، ولا نية لرئيس الجمهورية بالتنازل عن ما يسميه هو المبادئ الدستورية، وتاليا لا نقاش حقيقيا في هذا الموضوع.

 

اما الثاني، فهو توسعة الحكومة مقابل تخلي ثنائي امل حزب الله عن وزارة المالية، ما يسقط ورقة وحدة المعايير التي تتسلح بها بعبدا. والعائق امام هذا السيناريو هو فرضية التخلي عن المالية الساقطة اصلا.

 

بالمختصر، puzzle الحكومة اللبناني مفكك حتى الساعة، تماما كما هو puzzle صورة التفاوض في المنطقة والعالم، الممتد من الولايات المتحدة الاميركية وموقفها من اليمن والحوثيين، الى ما تريده واشنطن من طهران والعكس صحيح، الى العلاقات الاميركية السعودية، والسعودية الايرانية، والعربية العربية.

 

وقبل اكتمال هذا الـ puzzle، لا خرق سيسجل على مستوى الحكومة، الا اذا عاد الرئيس المكلف سعد الحريري من لقاء الرئيس ايمانويل ماكرون المرتقب هذه الليلة، بطرح فرنسي، مدعوم اميركيا، قابل للحياة لبنانيا.

 

السيناريوهات الحكومية التي تنهار تباعا، يقابلها سقوط مالي عبر اخراج لبنان بحسب الـ msci من مجموعة البلدان الناشئة، نظرا لغياب قانون الكابيتال كونترول، والاستنسابية في تطبيقه، اضافة الى تعدد اسعار صرف الليرة، مايشكل عائقا كبيرا امام المستثمرين في الاسواق المالية ويجعل مخاطرهم غير مقبولة…

 

============================

 

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “المنار”

 

لبنان بين السلالات الجديدة من كورونا المتحورة، والمتفلتين من ضوابط الاقفال العام الى حد ممارسة فعل القتل العمد او الاعدام. واقتصاده بين المقفلين على قلوبهم وعيونهم عن وجع الناس، والواقفين على سدة القرارات الاقتصادية المتحكمين بارزاق العباد ومسار البلاد .

 

ووسط كل تلك المتحورات، جمود عند التعقيدات السياسية التي لم يغيرها شيء الى الآن، ومع غياب المستجدات عن الشأن الحكومي ، برز اتصال رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري برئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ، وهو ما وضعه المتابعون تحت مجهر التدقيق ان كان بداية لاعادة تواصل الرئيس المكلف مع المعنيين بتشكيل الحكومة ، على ان شكل مسار التأليف ينتظره المعنيون من لقاء الرئيس الحريري المرتقب مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون .

 

في فلسطين المحتلة تقديرات الرقيب الصهيوني ان كيانهم واقع تحت معادلات حزب الله، الذي لا بد انه سيرد على استهداف احد مجاهديه في سوريا، على ان هدفه بحيازة ما يكفيه من الصواريخ الدقيقة قد تحقق بحسب التقدير السنوي لشعبة الاستخبارات العسكرية الصهيونية.

 

في اليمن الأبي تحقق اهل العدوان من هزيمتهم المرتقبة في مأرب، فعلا صراخهم من ابها السعودية، حيث بكى الذئب من فم ملطخ بدم الابرياء، مستنكرا ان فريسته قاومت جريمته . فكان ان الرد اليمني اصاب وجعا سعوديا لم يستطيعوا اخفاءه في مطار ابها، فادعوا اصابة طائرة مدنية في مطار يستخدمه العدوان السعودي لانطلاق طائراته الحربية لارتكاب مجازر بحق الابرياء اليمنيين كما أكد الجيش اليمني واللجان، الذين هددوا اهل العدوان بمزيد من الرد الموجع ..

 

في ايران الثورة الاسلامية رجع صدى الامام الخميني يهدر في وجدان الدولة التي بلغت الثانية والاربعين من عمرها، وما قدر عليها عدو ولا عدوان، وما اركعها تهديد ولا حصار، وهي تحتفل اليوم بانجازات ابنائها المرعية بحكمة قائدها وثبات حكومتها التي أكدت عبر رئيسها الشيخ حسن روحاني انها باتت اليوم مقتدرة اقتصاديا وعسكريا وأصبحت اكبر قوة دفاعية في المنطقة.

 

جمهورية مقتدرة لا تستجدي تواصلا ولا مفاوضات، وهي على أتم الاستعداد لتنفيذ التزاماتها بموجب الاتفاق النووي إذا عاد المعنيون الى التزاماتهم بحسب الشيخ روحاني .

 

=====================

 

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “الجديد”

 

على المواقيت الفرنسية يفترض أن تكون حكومة لبنان مع وقف التنفيذ.. على مائدة الإليزيه هذا المساء بين الرئيس إيمانويل ماكرون والرئيس المكلف سعد الحريري أطباق العشاء تشكيلة وزارية بمقادير فرنسية.

 

لكن لم يعرف إن كانت ستضم إليها “معازيم” افتراضيين عبر التواصل الهاتفي بين القصرين الباريسي واللبناني، وفي أثناء التحضيرات للمائدة المسائية جرى اتصال بين الرئيس الحريري ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، الذي نفت أوساطه أن يكون البحث قد خاض في تعديل الرقم الحكومي واكتفت بالتعبير أنه كان اتصال “تلطيف أجواء” ويندرج في إطار تعزيز الحلف الذي سيبقى إستراتيجيا.

 

لكن هذا التوصيف يصلح في الأيام العادية وليس في نهار يجمع ماكرون والحريري، ويسبقه لقاء الرئيس المكلف كلا من ايمانويل بون وباتريك دوريل، ومن هذه اللقاءات يستنتج أن هاتف الحريري لجنبلاط لم يكن من رجل متيم بالعلاقات الإستراتجية إلى شخصية مقررة في التمثيل الوزاري الدرزي، ومذاق المائدة الفرنسية اللبنانية ينتظر أن يختمر في الفرن الرئاسي اللبناني الذي لا يستعبد أن يحرق الطبخة باصراره على بقاء نيرانها مندلعة تحت حرارة الثلث المعطل.

 

وبحسب الأجواء الباريسة فإن العطل الوحيد لا يزال من بعبدا فقط، إذ استعرض الفرنسيون مع الحريري سلسلة مواقف الأطراف فتم التأكيد على أن مبادرة الرئيس نبيه بري تأتي مكملة لمبادرة ماكرون، في حين أن حزب الله أبلغ المعنيين أنه لا يوافق على منح أي فريق سياسي ثلثا معطلا وأنه ملتزم المسعى الفرنسي، وهو الموقف الذي كان عبر عنه نائب الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم إذ أكد أن الاتصالات بين حزب الله والفرنسيين لم تتوقف.

 

وفي معلومات الجديد أن الامين العام لحزب الله سوف يتحدث يوم الثلاثاء المقبل في ذكرى اغتيال القادة الشهداء عباس الموسوى راغب حرب وعماد مغنية، وستكون هذه الإطلالة متضمنة موقفا حكوميا، إضافة الى بقية الملفات الأمنية والسياسية.

 

أما الرئيس سعد الحريري فيتحدث يوم الأحد في كلمة متلفزة لمناسبة الذكرى الخامسة عشرة لاغتيال الشهيد رفيق الحريري بعد أن ألغى المستقبل جميع الاحتفالات بسبب جائحة كورونا، وبين أحد الحريري وثلاثاء نصرالله تتبلور صورة المواقف التي تواكبها دوليا تطورات ترسم حدود إقليم متوتر فمع رفع أميركا غطاء التسلح عن حرب اليمن.. كانت ايران والسعودية تتحاوران بالصواريخ الحوثية التي ضربت اليوم في أبها وعدها التحالف جريمة حرب فيما قالت جماعة أنصار الله الحوثية إنها رد على استمرار القصف الجوي ومواصلة حصار اليمن.

 

أما البيت الأبيض فقد تخطى النيران وذهب إلى قلب الأزمة هو.. دان القصف الحوثي، لكنه أعلن أن الإدارة الأميركية ستواصل مساعيها الدبلوماسية من أجل التوصل إلى تسوية تنهي حرب اليمن والتسويات الامركية هذه ترتفع ايا فوق فلطسين المحتلة وهضبة الجولان اذ ان وزير الخارجية انطوني بلينكن وفي موقف لافت لم يشأ ان يؤيد اعتراف إدارة دونالد ترامب بسيادة اسرائيل على هضبة الجولان المحتلة على الرغم من إقراره بأهمية هذه المنطقة لأمن دولة الاحتلال وكان بليكن قد وصل الى وزارة الخارجية على جناح تصريح أكثر أهمية بتأييده حل الدولتين في النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

عن Editor1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *