غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “بين مشروع قانون العفو العام الذي يتعثر لألف سبب وتبرير غير مقنع، والذي يجب على مجلس النواب إقراره لتخفيف الإكتظاظ في السجون، وبين مشروع قانون العفو الخاص الذي يطبخ في الغرف المغلقة وبصورة استنسابية، على خطى مرسوم التجنيس الفضيحة المشهور، مسافة شاسعة بين الوطنية والزبائنية”.
بين مشروع قانون العفو العام الذي يتعثر لألف سبب وتبرير غير مقنع،والذي يجب على مجلس النواب إقراره لتخفيف الأكتظاظ في السجون، وبين مشروع قانون العفو الخاص الذي يطبخ في الغرف المغلقة وبصورة أستنسابية، على خطى مرسوم التجنيس الفضيحة المشهور ،
مسافة شاسعة بين الوطنية والزبائنية!— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) January 7, 2021