صدر عن مكتب الوزير السابق اللواء أشرف ريفي الآتي : “تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الإجتماعي، تسجيلا بالصوت لإحدى السيدات تطلق مواقف سلبية من اللاجئين السوريين في لبنان، وعمدت بعض الجهات الى الترويج بأن هذه السيدة تعمل في مكتب اللواء ريفي.
نؤكد أن اللواء ريفي يستقبل الكثير من الأشخاص والوفود، ولا يعني بديهيا أن التقاط صورة من أي شخص مع اللواء ريفي ونشرها عبر مواقع التواصل، أن هذا الشخص يعبر عن سياسة اللواء ريفي أو يعمل في مكتبه، لذلك اقتضى التأكيد تجاوزا للتشويش الذي حصل أن اللواء ريفي وكما يعرف الجميع، من أشد الداعمين للشعب السوري، وأنه يعتبرأي كلام عنصري أو سلبي بحق اللاجئين السوريين في لبنان مرفوض رفضا قاطعا”.