أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام”أن مخيم عين الحلوة يشهد هدوءا حذرا، بعد اشتباكات متقطعة دارت بين اهالي وأقارب المغدور الخميني ومجموعة العرقوب، التي تتهمها عائلته باغتياله.
وتتواصل المساعي والإتصالات الفلسطينية – اللبنانية لتهدئة الوضع وعودة الأمور الى طبيعتها.