قتل 112 شخصا، غالبيتهم من اهالي الفوعة وكفريا، في التفجير الانتحاري الذي استهدف امس حافلاتهم في غرب حلب في شمال سوريا، وفق ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لفرانس برس “ارتفعت حصيلة قتلى التفجير الانتحاري في منطقة الراشدين غرب حلب الى 112 قتيلا، بينهم 98 شخصا من اهالي الفوعة وكفريا الذين تم اجلاؤهم” الجمعة من محافظة ادلب وارتفعت الحصيلة، وفق المرصد، نتيجة وفاة مصابين متأثرين بجروحهم.