غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر” قائلاً :” لقد حذرنا مرارا من إثارة الغرائز وفتح ملفات الماضي واللجوء إلى شد العصبيات الفئوية، ولكن جنوح السلطة، معطوفا على الاجندات الخارجية، حمل البعض، وعن سابق تصميم، إلى الامعان في بث التفرقة والاستفزاز. الملف بيد الدولة وأجهزتها المعنية، أما المطلوب فهو الهدوء وحماية الاستقرار الوطني”.