أصدرت عائلة آل المقداد بيانا استنكرت فيه الجريمة التي حصلت في بلدة اللبوة، جاء فيه: “ببالغ الحزن والآلم تلقينا نبأ الحادث الأليم الذي أودى بحياة المرحوم خالد علي مصطفى رباح واصابة غازي وحسين رباح. إن العائلة إذ تستنكر وتدين بشدة هذا العمل الفردي المدان بأشد عبارات الادانة، تطالب الأجهزة الأمنية بملاحقة المرتكب والعمل على تسليم الجاني في أسرع وقت ممكن، ولا يسعنا في هذه اللحظة الا الطلب من الباري سبحانه وتعالى أن يتغمد المرحوم برحمته والدعاء بالشفاء العاجل للجرحى المصابين”.