أعادت “بيونغ يانغ” موظفيها إلى مكتب الارتباط المشترك بين الكوريتين بعد بضعة أيام على انسحابها من هذه الهيئة في أعقاب فشل القمة الثانية بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، على ما أفادت سيول الإثنين.
أعادت “بيونغ يانغ” موظفيها إلى مكتب الارتباط المشترك بين الكوريتين بعد بضعة أيام على انسحابها من هذه الهيئة في أعقاب فشل القمة الثانية بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، على ما أفادت سيول الإثنين.