صدر عن الاعلامي مرسيل غانم، البيان الآتي: “يتم التداول منذ صباح اليوم بمقاطع فيديو لحديثي عبر اذاعة صوت الغد. ويهمني الايضاح في هذا الاطار ان الحركة الاعتراضية التي قمت بها كانت ردا على الحملة غير المسبوقة ضدي على مواقع التواصل الاجتماعي من شتائم وتهديدات وتطاول على كرامتي ومسيرتي المهنية والشخصية، والتي كان يزودني فحواها احد مساعدي خلال الحديث، كما مخرج البرنامج الاذاعي عبر سماعات الاذن، وبالتالي فإن المقصود بالحركة الانفعالية العفوية التي تستدعي الاعتذار هم المسيئون لا اصحاب المواقع في الوطن والقلب.
وقد اجريت اتصالا بدولة الرئيس سعد الحريري لتوضيح الموضوع، وكان واضحا انه متفهم لما جرى ولم يعتبر أنه موجه ضده. كما أجريت اتصالا برئيس مجلس ادارة المؤسسة اللبنانية للارسال الشيخ بيار الضاهر في الاطار نفسه، فاقتضى التوضيح”.