أسف النائب محمد الصفدي، في بيان، ل”كون الإنتصار على داعش إتشح بالسواد إثر خبر إستشهاد العسكريين الذين اختطفوا عام 2014 على يد عناصر التنظيم الإرهابي”، متوجها بالتعازي إلى ذويهم وإلى قيادة المؤسسة العسكرية.
ورأى ان “اليوم وقد أنهى الجيش اللبناني وجود داعش في الجرود اللبنانية يبقى السؤال عن توضيح الصورة الختامية لرحيل مسلحي التنظيم إلى دير الزور وكيف تمّ الإتفاق على ترحيلهم”.
وأضاف:”ننحني أمام الإنتصار الذي حققه الجيش اللبناني والذي يعزز هيبة الدولة اللبنانية وموقعها بالتوازي مع ما يرسم للمنطقة من مخططات دولية لا بد من أن يكون للبنان دور أساسي من ضمنها”.