الإثنين , 23 ديسمبر 2024

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 17/03/2021

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

 

انفجرت الازمة المعيشية – المالية – الحياتية -الصحية في اسوأ سيناريو لها مع تحليق الدولار الذي تفلت من عقاله ولامس ال15 الف ليرة اليوم وتوالى معه انهيار القطاعات الاقتصادية والأمن الغذائي والدوائي والصحي تباعا.

 

وقبل ان يدخل رفع الدعم رسميا عن البنزين حيز التنفيذ، كما اعلن وزير المال امس وكذلك قرار خفض الدعم عن السلة الغذائية، قفزت اسعار المحروقات اليوم قفزة جنونية فلامست تنكة البنزين الأربعين ألفا وقارورة الغاز الثلاثين. ووقف اللبنانيون في طوابير يتسولون بخمسة آلاف ليرة بنزين دون نتيجة.

 

مشاهد إذلال اللبنانيين في معيشتهم تتوالى فصولا، وبات اللبناني يمضي ايامه مذلولا داخل سوبرماركت يفتش عن سلعة مدعومة او منتظرا دوره امام محطة بنزين او يتنقل من صيدلية الى اخرى بحثا عن دواء مفقود، وما يزيد الطين بلة اضراب الصيدليات غدا لعدم قدرتها على الاستمرار في العمل.

 

ووسط الانسداد في الافق الحكومي، يوجه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في الثامنة مساء رسالة الى اللبنانيين تركز على الملف الحكومي، وسيتم وضع النقاط على الحروف في ملف التأليف.

 

توازيا، عرض الرئيس المكلف سعد الحريري الأوضاع المالية والاقتصادية مع حاكم المركزي رياض سلامة الذي كان التقى الوزير وزني، عارضا بعض الاقتراحات التي سيقوم بدرسها كما سيدرسها المجلس المركزي في مصرف لبنان خلال الـ 24 ساعة المقبلة، قد تؤدي الى انخفاض سعر صرف الدولار.

 

صحيا، عداد كورونا يعاود ارتفاعه، وقد سجل اليوم 3544 اصابة جديدة و62 حالة وفاة.

 

البداية من جديد الازمات، لا صيدليات غدا ومصير الناس والأدوية يرسمه تفلت الدولار وتأخير موافقات مصرف لبنان.

 

 

======================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ان بي ان”

 

هو مخاض عسير بلا عوارض ولادة حتى الآن يعيشه لبنان في غرفة عمليات تفتقر إلى الحد الأدنى من المبادرة للإنعاش… بل هي مجردة من الإحساس الإنساني قبل أي شيء آخر…

 

إعدلوا قبل ان تفتشوا عن وطنكم في مقابر التاريخ… بادروا إلى الحلول قبل إنهيار الهيكل على رأس الجميع… تجاوزوا من أجل لبنان الوطن النهائي لجميع أبنائه… تنازلوا رحمة بالناس… الجدل البيزنطي تشكيلا هو نقاش لا طائل منهالبلاد حبلى بالأزمات… تتناسل أزمة من رحم أخرى… فيما هناك من لا يزال “يتغنج” ويريد أن يتفاوض على جنس الملائكة الحكومية ويغرق الوطن في شياطين تفاصيل مفصلة على قياسات المصالح الضيقة بعيدا عن الصالح العام

 

حركة أمل جددت التحذير من الاستمرار بالاستهتار بمصالح الناس واوجاعهم وتركهم فريسة للتفلت الاقتصادي والمالي وعلى كل المستويات معلنة في ذكرى إنطلاقتها وقسم إمامها أن المطلوب اليوم قبل الغد إنجاز حكومة تكون فيها كل “الأثلاث” للبنان ليس فيها ثلثا أو ربعا او فردا معطلا

 

أيها السادة… لبنان الكيان بجغرافيته وتعايش أبنائه ليس إرثا عائليا لأحد وليس مشاعا للتقاسم والإقتسام والتقسيم بين الطوائف والمذاهب والقوى السياسية إنه وطن كل اللبنانيين هكذا كان منذ قيامته وهكذا سيبقى

 

الناس جاعت… الناس كفرت… الناس تموت كل يوم ألف ألف مرة لتأمين أبسط موجبات العيش الكريم…

 

واليوم 17 آذار… يوم نردد فيه قسم الإمام السيد موسى الصدر في بعلبك ولكن على

مستوى كل الوطن المتعب وبحنجرة الشعب الموجوع

 

وفي رجع لصدى القسم كل الشعب اليوم يحلف بالله العظيم أن يتابع مطالبته بحقوقه المواطنية وبحقوق جميع المحرومين دون تردد أو ضعف أو مساومة وأن لا يهدأ حتى لا يبقى جائع في لبنان أو منطقة محرومة

 

يقسم بدماء الشهداء بدموع الأيتام بأنين الأمهات بآلام الجرحى بقلق الطلاب والمثقفين.

 

يقسم بليالي الخائفين وبأيام البائسين بالأفكار المهملة وبالكرامات المهدورة وبالجهود الضائعة والله على ما يقول الشعب… شهيد

 

 

===================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ام تي في”

 

ماذا سيقول الرئيس ميشال عون في رسالته إلى اللبنانيين بعد خمس عشرة دقيقة من الآن؟ هل يقارب الوضع الصعب بواقعية ويقدم اقتراحات حلول عملية، أم يكتفي بالوصف معتبرا أن ثمة مؤامرة عليه وعلى العهد؟ هل يضع الإصبع على الجرح محاولا خرق الجدار المسدود الذي وصلنا اليه جميعا، أم تحمل الرسالة شعارات لا تقدم ولا تؤخر ؟

 

اليوم، المطلوب من رئيس الجمهورية كثير. فهو المؤتمن على الدستور وعلى انتظام عمل المؤسسات.

 

ولأن الدستور ينتهك والمؤسسات لا تعمل في انتظام، بل لا تعمل ابدا، فإن على الرئيس ان يضع النقاط على الحروف وأن يرسم خريطة طريق لإخراج البلد من النفق المظلم. ونقطة البداية تكمن حتما في تشكيل حكومة في أسرع وقت ممكن. فالوضع في البلد لم يعد يحتمل لا أنصاف الكلمات ولا أنصاف الحلول.

 

نحن نسير بخطوات سريعة جدا نحو الإنهيار التام بل نحو الهاوية ، ما يفترض بالمسؤولين ان يكونوا مسؤولين حقا، لا أن يتلهوا بثلث ضامن من هنا ووزارة سيادية من هناك. ووفق معلومات ال “ام تي في” فإن رئيس الجمهورية سيضع رئيس الحكومة المكلف أمام مسؤوليته التاريخية، طالبا منه إما التأليف أو اتخاذ الموقف المناسب وصولا ربما إلى الإعتذار. فهل تكون كلمة الرئيس عون بعد قليل بداية حل للأزمة المستمرة والمتصاعدة منذ أشهر، أم تزيد الأمور تعقيدا؟

 

في الأثناء الوضع الحكومي لا يسجل أي تقدم. فكل المعلومات تتقاطع عند التأكيد أن لا حكومة في المدى المنظور على الأقل، وأن كل ما يتردد في بعض وسائل الإعلام عن تحقيق خرق ما، مجرد بالونات اختبار لا قيمة عملية لها على أرض الواقع. في المقابل الأزمة الإقتصادية – المعيشية لم تعد تنتظر.

 

ومن مظاهرها اليوم وصول سعر صفيحة البنزين إلى 40 ألف ليرة ، مع معلومات شبه رسمية بأن سعر الصفيحة سيصبح خمسة وخمسين ألف ليرة من الآن وإلى بدايات الشهر المقبل. فهل تشكل الحكومة قريبا، أم أن لهيب المحروقات والأسعار وفوضى الشارع سيسبقان كل أنواع الحلول؟

 

 

===================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”

 

مسكرة.

حكوميا، ماليا، اقتصاديا، معيشيا ….

كل شي بوجهنا مسكر….

والانكى ان من يفترض به حل مشاكلنا… مسكرا…

– فلنبدأ من الرئيس المستقيل حسان دياب….

دستوريا يفترض فيه ان يصرف الاعمال…

لكن الرئيس دياب “ما عم يعمل شي”….

سيتذكر التاريخ على الارجح، ان دياب كان من افشل رؤساء الحكومات التي عرفها لبنان، او على الاقل، ان لبنان عرف الاسوأ في ظل وجود دياب…

لكن الحقيقة ان المشكلة ليست فيه…

انما في الطبقة السياسية التي عملت على افشاله….

امام دياب اليوم، فرصة و تحد وخيار واحد…..

اما يتجرأ على اتخاذ قرار بترشيد الدعم، فيبدأ رحلة انقاذ البلد بما تبقى من اموال المواطنين …

او تغلب مصلحته الشخصية على كل البلد، فيكتب التاريخ انه رفض وقف الدعم في عهده، ليضيف :

لكن الشعب في ظل رئاسة دياب للحكومة مات، وخسر كل ما يملك حتى آخر قرش…

وقبل ان يقفل صفحات دياب، يختم المؤرخ ….

في ذلك الوقت، استسلم حسان دياب، وسلم اموره وامور كل اللبنانيين لطبقة سياسية أفشلته وانتصرت عليه، هي والتجار والمحتكرين والمهربين ….

 

-بعد دياب، المشكلة الثانية…. الرئيس المكلف …

فسعد الحريري أفلس ماديا وسياسيا….

مشكلته الاساسية ادراكه انه اذا شكل حكومة من دون دعم دولي، فسيفشل كما فشل حسان دياب، و حينها سيرسم بيده نهايته في الحياة السياسية…

يزور كل البلدان…

ويجتمع بكل الرؤساء….

طلب تحضير زيارة رسمية الى واشنطن وبنفس الوقت تحضر للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قريبا جدا….

 

فهل يتجرأ على اتمام الزيارة بعدما قال الرئيس الاميركي جو بايدن عن نظيره الروسي انه قاتل…

يستجدي المساندة من كل هؤلاء عله يعود الى السراي رئيسا فعليا ومنقذا اوحد …

لكن الحريري، وهو يجول، يتأكد يوما بعد يوم، ان لبنان في اسفل اهتمامات دول العالم، وانه شخصيا في اسفل الاسفل،

وعليه، فهو لن يبادر فيحل مشكلة الحكومة على الاقل في الوقت الحاضر….

 

-المشكلة الثالثة…. وهي حزب الله

فالحزب لم يعد حزبا مقاوما لبنانيا فقط…

هو اليوم قوة اقليمية، ولاعب على الساحة الخارجية التي تنتظر كلها الانتخابات الرئاسية الايرانية في حزيران المقبل….

حتى ذلك التاريخ، يعرف الحزب ان لا حكومة في لبنان، وهو طويل البال، وغير مستعجل على حرق الاوراق.

 

المشكلة الرابعة في رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس التيار جبران باسيل ….

فالاثنان لا يريدان حكومة برئاسة سعد الحريري لانه الشخص غير المناسب في الوقت الحاضر والظروف الحالية ….ولعل ما سيكشفه عون بعد قليل في اطلالته التلفزيونية عن ما شهدته عرقلة تشكيل الحكومة في الايام الاخيرة خير دليل على ذلك …

 

اما الباقون ، من رئيس مجلس النواب نبيه بري، الى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط , الى كل من يدور في فلك تأليف الحكومة فيعرفون ان هذه هي الاسباب الحقيقية لعدم التأليف …

اما كل ما يشاع عن ثلث معطل، او عن ميثاقية او اتفاق على وزارة داخلية، فليس سوى حجج جديدة، حاضرة غب الطلب، تستخرج في اللحظة الحرجة لعرقلة التاليف.

 

مهما قيل او سيقال، لن يحجب الحقيقة… وهي مرة…

والحقيقة تقول ان لا ثقة بين السياسيين انفسهم…

بينهم وبين مواطنيهم، وبينهم وبين دول العالم…

هذه الدول التي أوقفت الشيك على بياض، واشترطت حلولا اصلاحية مقابل كل دولار انقاذي …

 

مهما قيل وسيقال…..

انتم في واد والشعب في واد….

انتم تتقاذفون مسؤوليات فشلكم ونحن نبحث

من وين بدنا ناكل ونشرب ونعبي بنزين وناخذ دوا.

 

 

======================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

 

على توقيت قصر بعبدا من المقرر أن يرتكب رئيس الجمهورية مبادرة في الظهور هذا المساء على عنوانين هما: الأوضاع العامة في البلاد والتطورات الحكومية كما جاء في نص البرقية الرئاسية مدة “الرؤيا” الرئاسية تستغرق أربع دقائق وسبع ثوان لكن مضمونها في المجهول وهي مفتوحة على دعوات يرمي بها ميشال عون من مرابض القصر إلى بيت الوسط .وهي مواقف برؤوس مسننة تطلب الحسم من الرئيس المكلف.

رئيس الشعب العظيم مرشح لأن يقلب المسؤوليات فيطل على اللبنانيين كناشط اجتماعي مدني يقود الثورة في وجه المعطلين لآلة الحكم .

لكن ..ما لم يكن لديه أي حل يخرج به على الشعب هذا المساء فليستدرك مستشاروه الخطر البالغ من جراء ظهور فارغ .. ولينصح بأن يتفادى أزمة الطلة وإن قبل دقائق قليلة لأن الناس حبلى بالمواقف ورمي المسؤوليات وما خلونا ولم نتمكن ..ومن حرب المسؤولين الآخرين على أرض بعبدا.

 

والكلمة المسجلة المتلفزة المسبوقة بالنشيد الوطني ما عاد ينفع معها أن تصبح نشيدا.. في زمن يتطلع فيه الموطنون إلى حلول سريعة بعدما رمي بهم في الجحيم الموعود.. وما عاد لديهم من خيار سوى تقطيع أوصال الطرق واتخاذ المتاجر منصات معادية ..والذهاب إلى منازل السياسيين لتعليق المشانق كما حدث اليوم أمام منزل وزير الاقتصاد راوول غونزالس نعمة

الاحتجاجات مؤرقة .. السيارات أسرى محطات المحروقات .. البنزين ارتفع في أربعاء أسود

والإشكالات الأمنية باتت على حد سيف مذهبي وآخرها ما شهدته منطقة عائشة بكار وتدارته فعاليات المستقبل وأمل أما الدولار فدخل غرفة العناية الفائقة في اجتماعات رياض سلامة وغازي وزني ولاحقا سلامة وسعد الحريري .. غير أن العملة كانت صعبة الضبط وحافظت على تحليقها أو على أقل تعديل أصبحت مفقودة “طلوع ونزول”

وفي الكلام العائم أن هناك اقتراحات سيجري درسها في الساعات الأربع والعشرين المقبلة من خلال المجلس المركزي في مصرف لبنان وفي اعتقاد سلامة أنها ستؤدي الى انخفاض سعر صرف الدولار، وفي الانخفاض الحكومي فإن الأسعار السياسية سعت أدنى مستوياتها على الإطلاق حيث هبطت أسهم التأليف وإن لفحت برياح روسية ضاغطة .

 

فبالتزامن مع زيارة وفد حزب الله لموسكو كان جبران باسيل لا يزال في منصب وزارة الخارجية ويستدعي السفير الروسي للنقاش في الوضع الحكومي ..حتى لا ” يفوته شيء” من مداولات

الساحة الحكومية الحمراء.

 

 

=================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في”

 

ماذا سيقول رئيس الجمهورية للبنانيين في رسالته إليهم الثامنة من مساء اليوم؟في انتظار الجواب، الذي لا يملكه إلا الرئيس ميشال عون، بدا المشهد الداخلي اليوم على الشكل الآتي:

 

حكوميا، حركة خفيفة في العلن، لكن كثيفة في الظل، بين اتصالات ومشاورات، وسط تكتم شديد حول التفاصيل من قبل العارفين، وكلام فضفاض معتاد حولها، من قبل غير العارفين، حتى لا نقول الجاهلين.

 

وفي السياسة أيضا، ووسط ترقب لكلمة الامين العام لحزب الله الثامنة والنصف من مساء الغد، اشارات ايجابية تنتظر ترجمة عملية، محورها الاشارات الايجابية المتبادلة مع التيار الوطني الحر، التي عبر عنها امس النائب السابق وليد جنبلاط.

 

في ملف الدولار، لقاء بين وزير المال وحاكم مصرف لبنان الذي أعلن أنه عرض على الوزير غازي وزنبي بعض الاقتراحات التي سيقوم بدرسها كما سيدرسها المجلس المركزي في مصرف لبنان خلال الساعات الأربع.

 

 

==============

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار

 

لامس البلد المحظور، سكب الدم على نار الازمة ، وهو أكثر لهيبا من غلاء البنزين، وأخطر من الدواء والطحين، ومن قارورة الغاز التي ضغطت بسعرها الى حد الانفجار.

 

اشكال واطلاق نار في أحد شوارع بيروت على خلفية قطع الطريق، أوقع اصابات خطرة، جعلت الاوضاع أكثر خطورة، فيما المطلوب قطاع لطرق الفتنة والانهيار والانفجار باسرع وقت ممكن وقبل فوات الاوان. ولا مكان بعد للاوهام السياسية ولا الاضاليل، والمفترض الخروج من مربعات الجمود التي ان استمرت لن يسلم من تداعياتها أحد.

 

فعلى حد الحكومة يقف البلد. حد مسنن بالدولار وبكل انواع التعاميم التي اضيف اليها اليوم اقتراحات عرضها حاكم مصرف لبنان على وزير المال، قال انها يمكن أن تؤدي الى انخفاض سعر صرف الدولار.

 

وبعد نحو نصف ساعة من الآن يتحدث رئيس الجمهورية الى اللبنانيين في رسالة مقتضبة تتسم بالصراحة وتسمية الاشياء باسمائها كما يقول مطلعون ..

 

حركة امل دعت المضطلعين الى الاسراع بتشكيل حكومة انقاذ تمنع البلد من الانزلاق نحو الزوال. وفي بيان لهيئتها الرئاسية في الذكرى السابعة والثلاثين لتأسيسها، حذرت الحركة من الاستهتار بمصالح الناس وتركهم فريسة للازمة الاقتصادية التي دخلت بيوت جميع اللبنانيين ..

 

اقليميا وفيما الفلسطينيون يرتبون اوراقهم على ابواب الانتخابات الرئاسية والتشريعية، واصل الصهاينة كشف اوراقهم الفضائحية على ابواب انتخاباتهم المفروضة بسبب ازمتهم السياسية. اما الرئيس الاميركي جو بايدن فقد تسبب بازمة سياسية مع روسيا واصفا الرئيس فلاديمير بوتن بالقاتل، وفاتحا صفحة أكثر تأزما من العلاقة بين البلدين.

 

عن Editor1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *