أصدرت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي ما يلي: “نشرت جريدة “الأخبار” في عددها الصادر صباح الثلاثاء 29 تشرين الأول 2019 مقالا للصحافي نقولا ناصيف يشير فيه إلى أن مسؤولا في الاستخبارات الأميركية زار رئيس الحزب وليد جنبلاط وطلب منه سحب وزرائه من الحكومة.
لذلك، وتوخيا للدقة، لم يستقبل جنبلاط أي مسؤول في الاستخبارات الأميركية كما ذكر المقال، وهو للتذكير طرح الاستقالة مع رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في اليوم الأول للحراك، واتصل بالرئيس الحريري في اليوم الثاني، وتريث في الإنسحاب من الحكومة بعدما لمس عدم استعداده للاستقالة”.