إعتبر رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض أن “الرئيس سعد الحريري يجتهد لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وفي زياراته الخارجية مسعى دؤوب للملمة الأوضاع وهو بانتقاله إلى دولة الامارات العربية المتحدة ولاحقا إلى المملكة العربية السعودية فرصة قد تكون الأخيرة والرجل يشهد له نشاطه الإستثنائي لكن ما العمل مع جماعة المرتمين بالحضن الإيراني؟”.
وأكد أنه “يجب عقلنة الاقتصاد اللبناني من خلال الخروج عن عباءة حزب الله التي فرضت معادلات هجينة كتلك التي أسموها بالاقتصاد المقاوم لا شيء اسمه مقاومة بعد زوال الاحتلال الإسرائيلي وبداية الغيث عودة الجميع إلى مفهوم الدولة في كل مجالاتها ومتى داهمنا خطر وحده الجيش اللبناني يحمي ويدافع”.