الجمعة , 20 ديسمبر 2024

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلثاء في 1 تشرين الأول 2019

النهار

قال مصدر ديبلوماسي إن عوامل داخليّة وخارجيّة تداخلت في ما بينها ممّا أدّى إلى توتّر سياسي أثّر على الوضع المالي في لبنان.

يحضِّر جهاز أمني لملاحقة عدد من مُطلقي الشائعات الكاذبة والصور المزوّرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وملاحقتهم قضائيّاً.

تبيّن أن صرّافين اتّفقوا مع ثلاثة مصارف على سحب دولارات ثمّ بيعها من الزبائن بأسعار مرتفعة وتقاسم الأرباح ويجري التحقّق من الأمر.

***************************

الجمهورية

أمضى مرجع رسمي عطلة نهاية الأسبوع في إجتماعات مكثفة لمناقشة تقارير تتصل بالخطوات الإقتصادية والمالية المتوقعة في الأيام المقبلة.

لاحظت أوساط سياسية أن التصويب على شخصية غير مدنية وأخرى إقتصادية وراءه وزير يراهما عقبة أمامه في المستقبل.

نبّهت أوساط إقتصادية من إرتفاع أسعار السلع في المحلات التجارية بشكل غير مسبوق في ظل غياب السلطات الرقابية التي يفترض بها أن تحمي المواطن.

***************************

اللواء

تساءلت أوساط قريبة من جهة فاعلة عن السبب الذي دفع وزير سيادي للتلاعب بالتصريحات والمواقف، في جولاته الخارجية؟

يشهد شارع فريقين مسيحيين توتراً، مرشّح للإزدياد يوماً بعد يوم.

تضاربت تقارير المعنيين، من أجهزة ودبلوماسيين أجانب في التعرُّف على النشطاء البارزين في التحركات الشعبية.

***************************

البناء

أكدت مصادر أمنية واكبت عن كثب التحركات الإحتجاجية الأخيرة أنّ القوى الرئيسية كانت غائبة عنها بشكل فعلي، وانّ مشاركة بعض المناصرين لبعض الأطراف بأعداد محدودة طبيعي بما تستقطبه التظاهرات من غاضبين أو من فوضويين ليسوا ضمن كتل منظمة مرصوصة تحرّكها القرارات الحزبية، وكان غيابها أكيداً وواضحاً، وقالت إنّ كلّ السيناريوات التي رواها البعض خلاف ذلك هوليودية ومتخيّلة أو مدسوسة لأغراض.

قالت مصادر عراقية إنّ قضية الفريق عبد الوهاب الساعدي التي شكلت مادة شعبية وسياسية وإعلامية مشتعلة في اليومين الماضيين تمّت تسويتها بحيث يلتزم الساعدي بقرار رئيس الحكومة ويتقاعد بعدها لينصرف للعمل السياسي استعداداً لتشكيل لائحة انتخابية في الانتخابات النيابية القادمة، ورأت المصادر أنّ جهات إقليمية ساعدت في التوصل للمخرج ووعدت الساعدي بمنصب سياسي أمني يبقيه في المشهد العام للعراق…

عن editor3

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *