غرد عضو اللقاء الديمقراطي النائب فيصل الصايغ على حسابه على “تويتر” بالقول: “وجه احد المسؤولين الدوليين منذ فترة إهانة الى لجنة سيدر اللبنانية بقوله: الوضع اللبناني أشبه بمرض سرطاني سببه تقصير الحكومة، ما أدى إلى فساد غير مقرون ولا مسبوق. ولبنان بات كمدمن على الكحول، يعد بالإقلاع عنها كل يوم، ولكن بلا جدوى؛ ولا يلوح أي مؤشر في المدى القريب إلى إمكانية حدوث أي تغيير أو إصلاح. عملت في عشرات الدول، ولم أر مثيلا لما يجري في لبنان من فساد، وبالتالي من الصعب أن نمنحكم ثقة عمياء، كما فعلنا في باريس 1و2و3”.