الإثنين , 23 ديسمبر 2024

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 1 تموز 2019

النهار

يقول أحد المواكبين للنقاش الدائر حول قانون انتخابي جديد، إنه لمس حتى الآن عدم التوصل لتغيير أي فاصلة في القانون الحالي، ولكن ثمة من يتحدث عن صوتين تفضيليين بدل الصوت الواحد.

عُلم أنّ وزيراً مقرباً من رئيس حزب تيار مسيحي كبير زار مسؤولاً أمنياً رفيعاً عشية جولة الوزير جبران باسيل في الجبل، على خلفية تحميل المؤسسة المسؤولية، ونقل اليه ما سماه تجاوزات واستفزازات تحصل في منطقته وبلدته.

سجل تبدل واضح في سياسة مؤسسة اعلامية مرئية تجاه أحد السياسيين البارزين من دون معرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إليه.

البناء

قالت مصادر يمنية انّ منطقة عدن وجوارها حيث قيادة قوات دولة الإمارات تشهد تسليم العديد من المواقع لقوى محلية بعد قرار أبو ظبي سحب قواتها خلال الصيف الحالي من اليمن في سياق خطة للخروج من الحرب تحت عنوان الحاجة للتحسّب للتصعيد في الخليج مع إيران لكن في ظلّ مخاوف من تزايد الخسائر الإماراتية في حرب ميؤوس من تحقيق أيّ نتائج فيها وقلق من استهداف أنصار الله للعمق الإماراتي أسوة بالعمق السعودي.

الجمهورية

قال مرجع مسؤول أمام زواره أمس: إن الوضع الخطير جداً بات يحتم رفع شعار “إرفعوا أيديكم عن الجبل ولا تمسوا بأمنه”

لاحظت أوساط سياسية أن خلافا حاداً بين شخصيتين تربطهما علاقة قربى قوية يترجم بعرقلة لمشاريعهما في السلطة على الأرض.

إستغرب نائب في “8 آذار” كيف أن أحدا من المسؤولين لم يحتج لدى دولة قريبة من لبنان على إستضافة مناورة عسكرية لدولة عدوة تحاكي هجوما محتملا على لبنان.

اللواء

يردد قطب سياسي في مجالسه بأن إقتصار صدور التعيينات على جلسات مجلس الوزراء التي تُعقد في بعبدا بدعة جديدة لا علاقة لها بدستور الطائف، ولا بمبدأ الفصل بين السلطات، بل هي إفتئات من صلاحيات رئيس الحكومة.

فوجئت الأوساط السياسية بالنبرة العالية التي إنتقد فيها أحد نواب حزب الله عدم تعيين الناجحين في إمتحانات مجلس الخدمة المدنية بحجة عدم توفر المناصفة بين المسلمين والمسيحيين، معتبراً أن مثل هذه التصرفات تُسيء لوحدة العيش بين اللبنانيين، وتتجاوز مبادئ النظام الوظيفي المتوافق عليه منذ التسعينات.

لوحظ غياب التيار الوطني الحر ومرجعياته الرسمية عن مهرجانات الأرز، في حين برز حضور المستقبل والحزب ‏التقدمي وفعاليات شمالية، إلى جانب مشاركة السفير السعودي في لبنان.

عن Editor2

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *