تغريدات

غرّد عضو “تكتل لبنان القوي” النائب سيمون أبي رميا، عبر حسابه على موقع “تويتر”، وقال: “الى المجتمعين في بعبدا: كلنا في قارب واحد، نغرق معا او ننجو معا. فلنوقف المزايدات السياسية الشعبوية ونضع نصب اعيننا مصلحة الوطن والمواطن، كلنا نعلم ان الوضع الاقتصادي والمعيشي والاجتماعي تعيس، انسوا احزابكم وطوائفكم وفكروا لبنان”.

غرد النائب جميل السيد على حسابه على “تويتر” بالقول: “إجتماع إقتصادي ببعبدا، والرئيس عون: قد نشهد تدابير صعبة وضرورية وعلى المريض تناول الدواء ليشفى ولو لم يعجبه طعمه! الإجتماع ضروري، ‏يبقى أن نحدد من هو المريض. المريض هو معظم أهل الدولة وليس الشعب، والمرض هو الفساد، والدواء بأن يوقفوا السرقة ويعيدوا المنهوب! وغير هيك، لا شفاء”.

غرد عضو كتلة التنمية والتحرير النائب الدكتور قاسم هاشم عبر “تويتر”: “ينتظر اللبنانيون اليوم النتائج التي سيخرج بها اجتماع بعبدا وعلى اي اسسس ستتم مقاربة الأزمة المالية الاقتصادية لإخراج لبنان من دائرة الخطر التي تحيط به بالمستويات الاقتصادية والاجتماعية والمالية وان كان الحل الانقاذي يستدعي بعض الإجراءات، فالمطلوب لذلك اقتحام المحميات والمغاور، بدلا من جيوب الفقراء ومتوسطي الحال، الكل يدعو …

غرد النائب زياد اسود عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “عندما يتكلم الفاسد عن الفساد…وعندما يضحك الفاسد بالكلام عن الفساد …وعندما يقفز الأرانب بين الفاسد والفاسد…اضحك تضحك لك الدنيا”.

غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “لقاء بعبدا اليوم يكتسب أهمية استثنائية، سياسيا واقتصاديا، ولكن ما يحيرنا، أننا لا نعلم من هو ماكنزي لبنان، صاحب الحلول السحرية الموجعة. ‏ننتظر ونرى……”.

غرد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على حسابه على تويتر قائلا:”في الذكرى ال41 لتغييب الامام موسى الصدر ورفيقيه نتذكر تعاليمه ونهجه التي طالما شكّلت ركيزة وطنية كلما اجتمع حولها اللبنانيون ثبُتَ لهم ان قوتهم هي في وحدتهم، وان لا خروج من الازمات التي عصفت بهم، او كانوا ضحيتها، الا بالتسامح والموقف الموحّد”.

غرد وزير التربية والتعليم العالي اكرم شهيب، عبر “تويتر”، قائلا: “التحية كل التحية الى امام جبل عامل المغيب الهامة الوطنية الكبيرة موسى الصدر الذي ناضل وجاهد من اجل العمال والفلاحين والمحرومين، واراد وطنا جامعا لكل ابنائه، وطنا مترسخا بوحدته الوطنية”.

غرد النائب بلال عبدالله، عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “اذا كان لا بد من إجراءات اقتصادية موجعة، وجب توزيعها وفق مبدأ العدالة الاجتماعية، كل وفق قدرته، وفي جميع الاحوال، فأن المؤسسات الدستورية المعنية ستتحمل مسؤوليتها في عدم المس بالقدرة الشرائية لذوي الدخل المحدود”.

كتب عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب هادي أبو الحسن في تغريدة عبر”تويتر”: “مشهد الشباب المعتصمين أمام السفارة الكندية مؤلم ومؤسف، وعشية إجتماع بعبدا الإقتصادي وفي ظل الغيوم المتلبدة فإن الأزمة لا تعالج بالإجراءات الإقتصادية بل بالنيات الحقيقية والإرادة الجدية وبميثاق شرف يلزم بتطبيق الإصلاحات كي لا نصبح تحت رحمة الخارج وتملى علينا الشروط وما أخطرها”.

غرد وزير المالية علي حسن خليل، عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: ” 41عاما ووهج العينين المضيئتين يزداد ألقا، وسماحة الفكر المنير تتسع نورا، وجذوة النضال التي أشعلتها مازالت مستمرة من أجل صيانة المجتمع وأنسنة الاقتصاد واستنهاض طاقات الإنسان.41 عاما وأمل على العهد الأول ما بدلت تبديلا”.