تغريدات

غرد وزير الخارجية جبران باسيل عبر حسابه على “تويتر” بالقول: “انا سعيد ان نكون قد أسهمنا بتولي ست سيدات مراكز عليا في السلطة القضائية: المدير العام للعدلية – رئيسة الهيئة العليا للتأديب – رئيسة هيئة التشريع والاستشارات – رئاسة ثلاث غرف في ديوان المحاسبة… والى المزيد من حضور المرأة في قيادة الدولة”.

غرد النائب جميل السيد على حسابه على “تويتر” بالقول: “مرفوض أن تتحول قضية العميل الفاخوري مادة للنيل من الجيش وقيادته، ومطلوب معالجتها والتحقيق فيها بالحزم والجدية والشفافية اللازمة بما يمنع أن تتكرر أبدا! لوائح العملاء عممت في زماننا وهي دقيقة ومفصلة للغاية ومن كل الطوائف، وأي تسييس أو تطييف لها هو خدمة لإسرائيل وتشجيع للعمالة…”.

غرد وزير الدفاع الوطني الياس بو صعب على حسابه على “تويتر”، قائلا: “النداء الكاذب لنداء الوطن, وقد ورد على موقعها أن فرنسا مستاءة من وزير الدفاع لتوقيعه اتفاق شراء فرقاطات من ايطاليا بضعفي السعر . في حين اني لم أوقع اي اتفاقية مع الحكومة الايطالية حتى أن اي مفاوضات لم تبدأ ! يبدو أن نبع معلومات الموقع يُستقى من السماسرة …

غردت وزيرة الدولة لشؤون التنمية الادارية مي شدياق عبر “تويتر”، فقالت: “عولمة الاقتصاد والافادة من التكنولوجيا هما الركيزتان الاساسيتان للانتقال نحو اقتصاد رقمي في ظل وجود بيئة بشرية متفاعلة وفاعلة”.

غرد الوزير والنائب السابق بطرس حرب عبر حسابه على موقع “تويتر”، بالقول: “لبنان والحرية توأمان، وكل مس بالحرية ضرب للأسس التي قام عليها، وكم الأفواه لا يغطي ممارسات أهل السلطة ولا يحمي الحكام، ولاسيما إذا شرعوا استباحة السيادة الوطنية والدستور خدمة لمصالحهم .إياكم التلاعب بمقدسات الوطن وملاحقة الإعلاميين لأنهم انتقدوكم .كلنا نداء الوطن”.

غرد النائب سامي الجميل عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “عاش لبنان زمن التغيير 21 يوما مع بشير. وعدنا اليوم ان نجدد هذا الزمن ونحقق الدولة الحرة السيدة العادلة والحضارية، يتساوى فيها جميع اللبنانيين في الحقوق والواجبات، في وطن على قدر أحلام شبابنا وطموحاتهم”.

غرد الوزير السابق اشرف ريفي عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “اللبنانيون جميعًا يقفون الى جانب الجيش اللبناني ورهانهم عليه واضح، ولا بديل منه وعن المؤسسات الأمنية. وهنا أتوجه بالسؤال: كيف تم تأمين المال اليوم في حين عجزوا عنه في الأيام الماضية؟ إنها محاولة لإرباكه”.

غرد النائب جان تالوزيان على “تويتر”، قائلا: “مررت في دنيانا كالنسمة الزرقاء، كالنغم مررت كما يمر السكون كما تحنو على الدمع الجفون مررت كما يمر الجنون في هدأة المتألم مررت في دنيانا مررت كالحلم… بشير الجميل”.

غرد النائب ابراهيم الموسوي عبر حسابه على “تويتر”، بالقول: “العميل عميل، وإن حمل القرآن أو الإنجيل، وعقابه العادل الإعدام، وإن دان بالمسيحية أو الإسلام”.

غرد الوزير السابق يوسف سلامه على حسابه على “تويتر” بالقول: “هل المطلوب ضرب الجيش اللبناني لتخلو الساحة الامنية لغيره ويضع يده نهائيا على البلد؟ لماذا التذاكي؟ ماذا بعد؟ هل اقتربنا من الانهيار الكبير؟ بالأمس مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية، اليوم قائد الجيش، ماذا بعد؟ ومتى؟