كتب اللواء عباس ابراهيم على مواقع التواصل الاجتماعي: “إن الاعتداء على السيادة اللبنانية من خلال اغتيال الشهيد صالح العاروري ورفاقه هو محاولة اسرائيلية للهروب إلى الأمام بعدما عجز هذا العدو عن تحقيق اي انجاز له في غزة غير جرائم القتل والمجازر عله يقدم بهذا العدوان نصراً وهمياً قبل دخوله في المرحلة الثالثة من الحرب. في ظل دخان الغدر صار السؤال: أين أصبح القرار ١٧٠١؟”.