أخبار عاجلة

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 6 آب 2021

الجمهورية

 

تؤكد مصادر مسؤولة عدم تبلّغها بأي عقوبات خارجية على مسؤولين وإنّ إطار العقوبات الأوروبية ما زال في مرحلة المسودة التي تُعرض على الدول الأعضاء.

 

نقلت مصادر قريبة من حزب فاعل أن أحداثاً وقعت قبل أيام في منطقة حسّاسة لن يكون تكرارها مقبولاً وإن الردع سيكون حاسما.

 

تردّد أن هناك إسماً مطروحاً لتسلم حقيبة سيادية وقد تمّ وضع فيتو على إسمه كونه مرتبطاً بمؤسسة مصرفية رسمية ولا يستطيع القيام بالتدقيق.

 

***************************

 

اللواء

تلعب سفيرة دولة كبرى دوراً نشطاً، على جبهة التصدّي لما تسميه “نفوذ إيران في لبنان”!

 

لم يكن لمواقف قطب سياسي بارز صدى طيب عند جهات حليفة على خلفية ما حصل على طريق دولية قبل أيام..

 

فهم أن اجتماعات وضع نظام للبطاقة التمويلية، يدخل في دهاليز، من المتعذر الخروج منها..

 

***************************

 

نداء الوطن

توقفت بعض الجهات السياسية على دعوة الرئاسة الفرنسية الرئيس المكلف للمشاركة في مؤتمر المانحين الذي انعقد في الرابع من آب، واعتبرته رسالة لمعرقلي التأليف.

 

تبين ان رئاسة الحكومة قد سعت الى تحويل قرض من الصندوق العربي مخصص لتنمية منطقة بعلبك الهرمل لتخصيصه لترميم السراي الحكومي ما أثار استغراب الجهة الممولة.

 

يتردد ان اجتماع الهيئة العامة لمجلس النواب لمناقشة العريضة النيابية قد يحصل الاسبوع المقبل حيث سيصار ايضاً للاستماع الى المدعى عليهم.

 

***************************

 

الأنباء

أطر تتظيمية واسعة تعمل عليها جهات محددة لخوض الاستحقاق الانتخابي بأوسع شريحة ممكنة.

 

الحديث عن مبادلة كمدخل لحل أزمة عالقة يبدو غير واردة رغم انها مطروحة بقوة في المداولات

 

***************************

 

البناء

قال مصدر دبلوماسي انّ الدول الغربية لا تستطيع قبول الدعوات للتحقيق الدولي في تفجير مرفأ بيروت ولا تتبنّاها لأنها ستؤدي وفقاً للمعايير القانونية الى البدء بمساءلة قوات اليونيفيل البحرية باعتبارها الحاجز الأول أمام دخول ايّ مواد ذات طبيعة عسكرية أو شبه عسكرية الى لبنان.

 

قالت مصادر إعلامية غربية انّ الاخبار البريطانية التي تم تداولها حول اختفاء ناقلات او تعرّضها للخطف والقرصنة اختفت دون ايّ دليل حسّي على صحتها وتصنف ضمن الحرب الإعلامية، وهذا يفسّر عدم تعامل جهات دولية كثيرة معها بجدية.

 

عن Editor1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *