غرد مدير مستشفى الحريري الحكومي الدكتور فراس أبيض عبر حسابه على تويتر قائلا:
” يتطلب التسجيل على المنصة والمتابعة اللازمة للحصول على موعد التطعيم الحد الأدنى من المعرفة الرقمية، بالاضافة الى امتلاك رقم هاتف محمول. لكن البعض لا يعرف كيفية استخدام الهاتف الرقمي. يمكن أن يساعد الخط الساخن هؤلاء الأفراد، ولكن يتطلب ذلك أن يكون الوصول إلى هذا الخط سهلا. ”
أضاف:” يشكل هذا تحديًا إذا احتجنا إلى نشر اللقاح إلى السكان الأقل تعلماً أو الاكثر فقرا، ويضيف إلى العوائق الأخرى التي تحول دون حملات تطعيم ناجحة، مثل الثقة العالية في السلطات الصحية، والوعي والاطلاع الصحي الجيد، والخدمات اللوجستية الفعالة.”
وأشار إلى أن:” لا يزال التسجيل على المنصة خارج بيروت وجبل لبنان منخفضًا. نظرًا لمحدودية عدد اللقاحات المتاحة، يوجد حاليًا عدد أكبر من الأفراد المسجلين من عدد اللقاحات المتاحة. مع وصول المزيد من اللقاحات، سيتغير الوضع من مشكلة عرض إلى مشكلة طلب.”
وختم: “من أجل الوصول العادل إلى اللقاحات ، هناك حاجة إلى نهج استباقي للوصول إلى الأفراد الأميين رقمياً ومساعدتهم على التسجيل. كشفت الكورونا مختلف أوجه عدم المساواة الموجودة في المجتمع. لكن منذ البداية، كانت هناك قاعدة أساسية واحدة واضحة: قوة المجتمع ككل تساوي قوة الحلقة الاضعف فيه.”
٤/٢ يشكل هذا تحديًا إذا احتجنا إلى نشر اللقاح إلى السكان الأقل تعلماً أو الاكثر فقرا، ويضيف إلى العوائق الأخرى التي تحول دون حملات تطعيم ناجحة، مثل الثقة العالية في السلطات الصحية، والوعي والاطلاع الصحي الجيد، والخدمات اللوجستية الفعالة.
— Firass Abiad (@firassabiad) February 22, 2021
٤/٤ من أجل الوصول العادل إلى اللقاحات ، هناك حاجة إلى نهج استباقي للوصول إلى الأفراد الأميين رقمياً ومساعدتهم على التسجيل. كشفت الكورونا مختلف أوجه عدم المساواة الموجودة في المجتمع. لكن منذ البداية، كانت هناك قاعدة أساسية واحدة واضحة: قوة المجتمع ككل تساوي قوة الحلقة الاضعف فيه.
— Firass Abiad (@firassabiad) February 22, 2021