غرد أمين سر كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب هادي أبو الحسن عبر حسابه على “تويتر” قائلا: “اذا كان فك أسر لبنان سيستغرق وقتا طويلا طالما أن القوى الخارجية غير مستعجلة وهمها مصالحها، فإننا نسأل من يحكم ويتحكم بالبلاد، أين تكمن مصلحة لبنان بوضعه على محطة الإنتظار وهو ينزف؟ فيما فرنسا الصديقة والتي خذلتموها مرارا تسارع لعقد مؤتمر لمساعدتنا، ما اشبهكم بالإبن الضال!”.