أكد وزير الدولة لشؤون النازحين صالح الغريب أن ما حدث في قبرشمون “كان كمينا مسلحا ومحاولة اغتيال واضحة، وإطلاق النار على الموكب كان موجها الى الرؤوس”، منبها إلى أن “شد العصب يوقع بالمحظور”.
كما أكد “حرصنا على السلم الأهلي ووحدة الدروز وتكاتفهم”، داعيا الى “ضبط النفس بعد الدماء التي سقطت”، وقال: “نحن نعتبر أنفسنا بي الصبي”. أضاف: “نحن لا نتفنن باستعمال الدم في السياسة”.