بدأت نيوزيلندا تحقيقا في مذبحة مسجدي كرايست تشيرش بالاستماع للأدلة اليوم في الوقت الذي تستعد فيه رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن للمشاركة في استضافة اجتماع في فرنسا يسعى للحصول على دعم عالمي للتصدي للعنف عبر الإنترنت.
وكان مسلح قد قتل 15 شخصا في مسجدين بكرايست تشيرش في 15 آذار وبث المذبحة على فيسبوك في أسوأ هجوم بالرصاص في وقت السلم بنيوزيلندا.
وستبحث اللجنة الملكية في نيوزيلندا أنشطة المسلح المشتبه به واستخدامه لوسائل التواصل لاجتماعي واتصالاته الدولية وما إذا كان هناك خلل في ترتيب أولويات موارد مكافحة الإرهاب.
وقالت أرديرن في بيان :”سيساعد ما تتوصل إليه اللجنة في ضمان عدم تكرار مثل هذا الهجوم ثانية”.