أدت حدة الأزمات المعيشية والاقتصادية والمالية التي يواجهها لبنان، وانهيار الليرة مقابل الدولار وارتفاع معدل التضخم، بالتزامن مع انتشار فيروس كورونا، الى إغلاق شركات ومحلات ومطاعم ومؤسسات تجارية وصناعية وتربوية وخدماتية ابوابها امام الشباب اللبناني والى ارتفاع نسبة البطالة بما يقدر ب50% بحسب بعض الدراسات والاحصاءات مؤخرا، فما كان على فئة الشباب الا خيارين، اما الهجرة الى الخارج او البقاء …
أكمل القراءة »