نشرت وكالة رويترز تقريراً تناول أزمة احتجاز الرئيس سعد الحريري في السعودية، مقدمة رواية شبه كاملة لما جرى نسبتها لمصادرها، وقالت رويترز: “منذ لحظة وصول طائرة سعد الحريري إلى المملكة العربية السعودية يوم الجمعة في الثالث من نوفمبر تشرين الثاني كان في انتظاره مفاجئة. لم يكن هناك صفا من أمراء سعوديين أو مسؤولين حكوميين كما هو المعتاد لاستقبال الرجل كرئيس …

توّجه اللواء أشرف ريفي بتغريدة لوزير الداخلية نهاد المشنوق بالقول:  “من أحرق صورة الأمير محمد بن سلمان معروف. أوقِفوه وحاسبوه، أما صور الأمير محمد بن سلمان فستبقى مرفوعة في طرابلس”. فرد الوزير المشنوق عليه بتغريدة قائلا: “صورُ الأمير محمد بن سلمان نضعُها على صدورِنا وليسَ في الشوارع، لكي يأتي حاقدٌ ويحرقها”. ليعود ريفي ويرد: ‏”لوزير الداخلية نقول : محل ما منعلِّق …

نفت ‏وزارة الداخلية خبر اعتقال شخص كان يراقب موكب النائب بهية الحريري بالقول: لا صحّة لخبر اعتقال شخص كان يراقب موكب النائب السيدة بهية الحريري. مثل هذه الأنباء تؤدّي إلى مزيد من البلبلة بين اللبنانيين، وهو ما لا يحتاجونه على الإطلاق في هذه الظروف.

تمنت ‏وزارة الداخلية على وسائل الإعلام نشر الأنباء الأمنية التي تصدر في بيانات رسمية عن الجهة المعنية، وإلا فإنّها تكون تساعد في نشر أخبار تضرّ بالسلم الأهلي، مثلها مثل الذي يسرّب هذه الأنباء إليها، وذلك تحت طائلة المحاسبة الوطنية.