الإثنين , 23 ديسمبر 2024

مقدمات نشرات لاخبار المسائية ليوم الثلاثاء 02/02/2021

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

 

السجالات السياسية المباشرة وغير المباشرة مستمرة بعضها يصل الى علك تفاصيل في عوامل متشعبة ومعظمها داخلية تؤخر تأليف الحكومة اللبنانية وبعضها يصل ليغمز من باب من يرمي للوصول الى رئاسة الجمهورية وبعضها الآخر يحمل تنبيها” من رئيس البرلمان نبيه بري الى أن, في مثل هذه الأوضاع السودا التي يمر بها لبنان يجب الإسراع في التأليف والإقلاع عن التبرير والتسويف…

 

في الغضون التجار الفجار في معظمهم مستمرون في صلفهم وعهرهم خصوصا” في رفع الأسعار… والناس في معظمهم لا حول ولا يتوجهون الى الحوانيت وأيديهم على قلوبهم وعلى الدراهم القليلة التي ربما تسمح لهم بتأمين نصف القوت وأقل … لا من يحاسب ولا من يراقب ما يساهم في جعل الدعم على الورق فقط فيما الأسعار نار والى ارتفاع متصاعد ومضطرد.

 

بالتوازي خرقان سجلا اليوم :الأول يتعلق بعودة ثمانية من الموقوفين اللبنانيين في الامارات من أصل احد عشر ,تثميرا” لوساطة اللواء ابرهيم بعدما كان قد وصل أولهم ليلة الاحد فيما يبقى اثنان.

 

والخرق الثاني في السراي حيث تعهدت جمعية المصارف في إجتماع رأسه الرئيس دياب, بإلتزام تحويل الأموال اللازمة بالدولار الطالبي ,الى الطلاب اللبنانيين في الخارج.

 

إذن بعيد ظهر اليوم وصلت طائرة تابعة لشركة طيران الشرق الأوسط آتية من دبي إلى بيروت وفي متنها ثمانية من اللبنانيين المفرج عنهم في الامارات.

 

اهالي الموقوفين كانوا في انتظارهم في مطار رفيق الحريري الدولي…

 

معلوم أن يوم الأحد الماضي وصل أول لبناني من 11 آخرين موقوفين في الإمارات وذلك تثميرا” لوساطة المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم ومساعيه على خط بيروت-أبو ظبي… ويبقى اثنان سيتم إطلاقهم لاحقا”…

 

تكتل لبنان القوي في اجتماعه الاسبوعي الالكتروني رفض رفضا” قاطعا” تحميل رئيس الجمهورية مسؤولية تأخير تأليف الحكومة مذكرا” بكل المواقف والمندرجات ذات الصلة ومشيرا” الى أننا كنا أول المطالبين بحكومة اختصاص وبالمعايير الموحدة…

 

في الغضون اوساط الرئيس الحريري رأت في بيان قصر بعبدا مساء الإثنين تثبيتا” لإدانة الرئيس عون نفسه والنائب محمد خواجة يرى أن كلام الرئيس بري هو فصل الكلام.

 

 

==========================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ان بي ان”

 

عملية تشكيل الحكومة المحبوسة خلف قضبان ثلث معطل بما يتناقض مع مغزى حكومة الإختصاصيين أطلق رئيس مجلس النواب نبيه بري أوراقها مكشوفة أمام الرأي العام الذي أيقن أن عامل التعطيل صنع في لبنان وليس خارجيا.

 

سمع من يجب أن يسمع بعدما رمى رئيس المجلس حجر بيانه إثر صيام عن الكلام فحرك مياه التشكيل الراكدة وهو سيواصل مسعاه من دون ضجيج حتى قضاء حوائج الوطن والمواطن عبر حصول خرق يشكل بصيص أمل حكومي.

 

على الخط المعيشي ضربة جديدة تلقتها لقمة الفقير بمطرقة قرار وزير الإقتصاد رفع سعر ربطة الخبز إلى ألفين وخمسمئة ليرة الأمر الذي تلقفته نقابة الأفران ورفضه الإتحاد العمالي العام محملا المسؤولية للمنظومة المتحدة بين أهل السلطة والمال.

أما على الخط الصحي فترصد عدادات كورونا أرقاما منخفضة نسبيا لكن ذلك لا ينبغي أن يجعل اللبنانيين ينامون على حرير الإطمئنان نظرا إلى أن الفحوصات الإيجابية ما زالت نسبتها مرتفعة.

 

وبالنسبة للإقفال العام فإن الإتجاه ينحو صوب إعادة الفتح التدريجي للبلد بعد الثامن من شباط أو تمديد الإغلاق إلى ما بعد (فالانتان) على أن يكون الحسم في إجتماع اللجنة الوزارية المتوقع يوم الجمعة.

 

 

=====================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون أم تي في”

 

لا شك في ان ما شهدته الساعات الأخيرة من تصريحات نارية أطلقها أحد ركني الثنائي الشيعي، الرئيس نبيه بري في اتجاه بعبدا ، حركت الجمود الذي يعتري عملية تشكيل الحكومة، أقله لجهة كشف حقيقة الاصطفافات .

 

التموضع الجديد ، لن يدفع طبعا باتجاه تسهيل التشكيل ، لكنه يظهر رئيس الجمهورية في موقع المحاصر داخل الفريق الممانع زائد الرئيس الحريري، و” بقبة باط ” من حزب الله . هذا في الواجهة المطلة على الداخل، أما في الواجهة المطلة على فرنسا والخارج ، فقد ظهر التكتل المواجه لعون وكأنه أنجز المطلوب منه داخليا وبرأ ذمته تجاه الرئيس ماكرون ورمى كرة التعطيل في ملعب رئيس الجمهورية .

 

المريب ولكن غير المستغرب في هذه المناورة ، أن الحزب يعرف بأن الرئيس عون ليس من الصنف الذي يتراجع مهما عظمت الخسائر ، وتاريخه يشهد على ذلك ، كما يعرف الحزب أن الممانعة العونية في مواجهة الجياع و الضغوط الخارجية ، ستؤدي الى ثلاثة احتمالات مريحة له ولإيران :

الأول ، استمرار التعطيل وتراجع الفرنسيين.

الثاني، تشكيل الحكومة التي يريدها عون، وحصة الثنائي مؤمنة فيها .

الاحتمال الثالث، تشكيل الحكومة التي يريدها ماكرون . وفي الاحتمال الأخير يراهن الحزب على أن ماكرون أقنع الرئيس بايدن بنظرية احتواء الحزب في أي حكومة . كل هذه التجاذبات تحصل فيما بات لبنان على مشارف الجوع المقونن وقد بدأت المنظومة الحاكمة تحضر الناس لرفع الدعم وتركهم طعاما لضباع الأسواق الفالتة. اليوم الخبز وغدا البنزين وبعدهما الدواء، في وقت يسجل نقص حاد في مخزونات المواد الغذائية .

 

تزامنا ، فيروس كورونا يواصل تحليقه والنظام الاستشفائي ينفجر بآلاف المصابين ، فيما تجد الحكومة نفسها، وقد استنفدت بعشوائية قل نظيرها، كل الهوامش التي منحها إياها الإقفال العام، وصارت ملزمة بتخفيفه تدريجيا . وغني عن القول إن سوء التدبير هو جريمة موصوفة ومكررة إذ لا يعقل أن تضع الحكومة شعبها مرة جديدة أمام احتمالين قاتلين لا ثالث لهما: إما الموت مرضا ، وإما الموت جوعا .. بئس هذا المصير.

 

 

======================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في”

 

منذ اليوم الأول للتكليف، ومفتاح التأليف تختصره كلمتان: وحدة المعايير.

فمن دون هاتين الكلمتين، لا حكومة، ومن دون الاتفاق بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف، وفق المادة الثالثة والخمسين من الدستور، لا مرسوم، ومن دون تشكيلة تأخذ في الاعتبار الموازين النيابية من دون أي استنسابية في التعامل مع الكتل، لا ثقة.

 

واليوم، حذر تكتل لبنان القوي من حملة مبرمجة لتحميل رئيس الجمهورية والتكتل مسؤولية عرقلة تشكيل الحكومة من خلال الحديث عن المطالبة بثلث عدد الوزراء زائدا واحدا، وهذا مناف للحقيقة، على رغم أن لا شيء يمنعه سوى أن الحكومة المفترضة هي حكومة اختصاصيين لا سياسيين.

ولفت التكتل إلى أنه كان الوحيد الذي دعم وزراء إختصاصيين فعليين ومستقلين في حكومة الرئيس حسان دياب، وقد أثبتت الأحداث إستقلالية قرارهم، أي قرار بعض الوزراء الذين حسبهم البعض على التكتل.

واذ ذكر التكتل بأنه قدم كل التسهيلات، الى حد عدم المشاركة في الحكومة تسهيلا لتأليفها، مكتفيا بالمطالبة باعتماد المعايير الواحدة لمنحها الثقة، جدد التعبير عن رفضه القاطع لما يروج له فريق رئيس الحكومة المكلف من أن دور رئيس الجمهورية هو إصدار مرسوم تشكيل الحكومة وليس المشاركة الكاملة في عملية التشكيل شكلا وأسماء وحقائب وعددا.

 

وفي انتظار بلورة مشهد المساعي، ومعرفة هل هي قابلة للنجاح هذه المرة، يبقى الهم الأول أن ينتصر لبنان على الفيروس القاتل، الذي لا يزال يسجل انخفاضا في عدد الاصابات، مع ارتفاع مؤسف في عدد الوفيات. أما بالنسبة إلى مصير الاقفال، فالتريث في شأنه سيد الموقف، علما أن الفتح المتدرج هو الخيار الوحيد في مقابل تمديد الاقفال. غير ان البداية تبقى من ملف تشكيل الحكومة.

 

 

==================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”

 

إحدى وثمانون وفاة اليوم بفيروس كورونا والفان وسبعمئة وسبعون إصابة… الوفيات سجلت رقما قياسيا مخيفا والقفزة بين أمس واليوم زادت عشرين وفاة إضافية.

 

هذه الأرقام بالتأكيد ستكون على طاولة النقاشات استعدادا للوصول إلى الثامن من هذا الشهر، موعد إنتهاء الإقفال العام ومنع التنقل، فما هو القرار الذي يمكن أن يتخذ في ظل هذه المعطيات.

 

لا جديد تحت شمس مساعي تشكيل الحكومة، على رغم جرعة التفاؤل الفرنسية المصدر، لكن عمليا الأمور على حالها حيث لم تسجل اليوم أي مؤشرات تدل على أن هناك خطوة تقدم ، فالأمور ما زالت تراوح مكانها.

 

قضائيا، النائب العام التمييزي غسان عويدات يسلم السلطات السويسرية الخميس أجوبته على طلب المساعدة القضائية. في غضون ذلك قاضي التحقيق الأول في جبل لبنان نقولا منصور حدد جلسة يوم الإثنين المقبل في الثامن من شباط الجاري لاستجواب حاكم مصرف لبنان رياض سلامة وآخرين بجرم الإهمال الوظيفي وإساءة الأمانة ومخالفة قرار إداري. إنطلاقا من إدعاء القاضية غادة عون على سلامة.

 

من هذا الباب ندخل إلى التدقيق الجنائي… ببساطة وتبسيط ، ما هو مصير اموال اللبنانيين ؟ إذا طارت ، كيف طارت ؟

“ثلاثية مالية” أطبقت على الودائع:

تثبيت سعر صرف الليرة على مدى قرابة ربع قرن.

نفقات الحكومات المتعاقبة وما تضمنته من هدر وفساد وتضخيم الكلفة لكل مشروع أو تلزيم أو صفقة.

والهندسات المالية.

 

التدقيق الجنائي يفترض ان يجيب عن أسئلة هذه الثلاثية، فلا يعود الرقم في لبنان وجهة نظر ، وعندها يتحمل أي مسؤول نبعات هذا الظرف بعد صدور نتائج هذا التدقيق الجنائي.

 

 

===================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

 

مع اقتراب الثامن من شباط بدأ تداول افتتاح جزئي للبلد وتخفيف قيود الإغلاق العام فيما الإغلاق السياسي لا يزال خاضعا لحالة طوارىء وذرف دموع البيانات وتتوزع تدابيره على مفرد لعون و”مجوز” لباسيل يوم يدافع فيه ميشال عن جبران وفي اليوم التالي يتشكل رئيس التيار في جبهة دفاع عن رئيس الجمهورية وآخر المواقف ما أعلنه تكتل لبنان القوي الذي كان قوي الملاحظة فالتقط وجود حملة مبرمجة لتحميل الرئيس والتكتل مسؤولية عرقلة تأليف الحكومة بالحديث عن المطالبة بثلث عدد الوزراء زائد واحد وقال إن هذا مناف للحقيقة مع أن لا شيء يمنعه سوى أن الحكومة المفترضة هي حكومة اختصاصيين لا سياسيين. وتثبيتا لمطالبته بالثلث المعطل قال بيان التكتل إنه يرفض رفضا قاطعا ما يروجه فريق الرئيس سعد الحريري من أن دور رئيس الجمهورية هو إصدار مرسوم تشكيل الحكومة لا المشاركة الكاملة في عملية التشكيل شكلا وأسماء وحقائب وعددا.

 

وبموجبه فقد أصبحنا أمام مطالب شكلا وحقائب وأسماء وعددا تتضمن ثلثا معطلا وهي سمة طبعت ما قبل عهد ميشال عون وصولا إلى تاريخ اليوم . فلأجله رهنت رئاسة الجمهورية بفراغ سنتين ونصف سنة قبل أن يشرب نخب الرئاسة . أما الاستشارات وتأليف الحكومات في عهده فقد قضمت من عمر اللبنانيين سنة وثلاثة أشهر كانت عبارة عن فراغ حكومي وذلك ضمن اربع سنوات من ولاية تمتد الى ستة اعوام

 

واستنادا الى تجربة كانت من داخل التكتل يوما قال النائب فريد هيكل الخازن إن هذا الفريق تاريخيا يلجأ الى أسلوب التعطيل وهو يراه أسلوبا ناجحا أوصله الى الرئاسة ومطالب ومكاسب ضمن حملة شاملة أحيانا يكون عنوانها حرب الغاء أو إصلاح وتغيير أو حقوق مسحيين وأثبتت التجربة معهم أن هذا الأسلوب كان مثمرا ويا للأسف.

 

وفي كلام لكتلة التنمية والتحرير قال النائب ياسين جابر للجديد إن المطلوب من رئيس الجمهورية تحويل قصر بعبدا إلى خلية عمل لتشكيل حكومة وإن من غير المقبول الإصرار على ثلث “التعطيل” كي لا يتمكن أحد من التحكم بقرارات الحكومة المقبلة وقال جابر إن النائب جبران باسيل وفي اخر مؤتمر صحافي له لم يتحدث عن الحكومة بل طالب بطاولة حوار ذلك لأن لا مكان له يجلس فيه على طاولة الحكومة فلجأ الى الحوار

وفي حصيلة هدر الوقت والاقفال السياسي والمنافذ المغلقة حكوميا وحجب المساعدات عربيا وغربيا فإن البوابة الوحيدة التي تسرب منها النور جاءت من دولة الإمارات العربية المتحدة التي استجابت مشكورة لوساطة اللواء عباس ابراهيم وأفرجت عن دفعة موقوفين لبنانيين لديها عادوا اليوم الى بيروت .

ثلاثة عشر لبنانيا بينهم تسعة عادوا الى بيروت في انتظار استكمال مبادرة ابراهيم للافراج عن سبعة عشر آخرين .

وحدها نقطة تحرر خرقت الازمات اللبنانية الممتدة صحيا وسياسيا واجتماعيا

وقد عمل على خطوطها لواء اختبر تقنية التفاوض ولم تكن لتتحقق من دون استجابة السلطات القضائية والسياسية في دولة الامارات العاملة على اقفال هذا الملف.

 

 

=================

 

 

 

* مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”

 

لولا ضجيج كورونا حول العالم، لكان الصمت والترقب سيدي الموقف حيال ازدياد الحراك الاميركي والاوروبي تجاه ايران وملفها النووي. وبصوت مرتفع تصرخ تل ابيب وحدها هذه الايام بعدما تيقنت ان جو بايدن سيستعجل لملمة تداعيات انقلاب سلفه على الاتفاق النووي، اخذا معه على وجه السرعة المطبعين في السعودية والامارات الى ما سميت مشاريع التهدئة التي تخدم مصالح ادارته..

 

هذا حال اصدقاء واشنطن الذين باعوا نفوسهم وسمعتهم وبقيت فلسطين، فما حال اصدقائها في لبنان الذي استلوا سيف سفارة عوكر ليفتعلوا الازمات ويزيدوا سقم اللبنانيين وقهرهم باطلاق العنان لاعلامهم ناطقا بالفتنة والتفتيت..

 

هؤلاء خبروا اشعال النار حيث امروا، ومهدوا الارض في لبنان للاضطراب المستمر، ونقلوا الشوارع والساحات من الهدوء الى الصخب غب الطلب، فكيف يؤتمنون على وطن؟..

 

امانة ضائعة بين المحافل اصبح لبنان، ينتظر لفتة فرنسية او كلمة اميركية تفتح له الافاق الحكومية المسدودة، وما يزيد التازم جرعة داخلية حاضرة ومؤثرة بقوة لكنها تبقى قابلة للتقليم والتخميد اذا التقت الاراء على نقطة بداية وهدأ التراشق السياسي، ولهذا يعول اللبنانيون على نوافذ لا بد ان تفتح في جدار ازمة التاليف لينتقلوا الى مستوى اكثر تماسكا في مواجهة الصعاب المتراكمة على درب حاضرهم ومستقبلهم.

 

ومن الماضي حمل اللبنانيون ما اثقل كاهلهم اليوم، من سياسات مصرفية واقتصادية متحكمة وناهبة، افقدت الكبير أمانه والصغير آماله، الى درجة ان رغيف هؤلاء يهرب من قائمة غذائهم مدفوعا شيئا فشيئا الى سعر اعلى، وكذا حال كل السلع التي تدور في فلك ترشيد دعمها، وقد لا يلحقها الدعم اذا واصل التجار فجورهم والمتاجرة بجوع الناس من دون حسيب ولا رقيب..

 

 

===============================

عن Editor1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *